الباب من المجربات الصحيحة فى المحبة و الجلب مع الاستمرارفيه على الاقل مدة اسبوع فادا اردت العمل به , احضار صورة , والنظر عليها اثناء تنفيذ العمل , فاكتب ما ياتى على سبعة اوراق واحرق كل ليلة واحدة وهدا ما تكتب الغاسق 2الحارق 2الشهسق 2 النهيق 2 النار و التهييج و الحب و الحريق احرقوا قلب فلانة بمحبة فلان كما حرقت هده الورقة و اتونى بها مسرعين خدوا قلبها بالطيران وعقلها بالحيران و فرجها بالنيران حتى لا يكون
جلب الحبيب بالصورة لها فى السماء قصدا ولا فى الارض مقعدا الا بمحبة فلان .والبخور القزبر و العزيمة سورة البروج الى الحريق كدلك يحترق قلب فلانة بمحبة فلان كما تحنرق هده الورقة . وعزم على كل ورقة عند الحرق عدد سبع مرات .فان كان المطلوب طبعه نارى يحضر بعد 3 ايام وان كان طبعه هوائيا فى 4 ايام وان كان طبعه ثرابيا فى 6ايام وان كتدان طبعه مائيا فى 7 ايام لا محال
قد سبق و أن قلت أعلاه أن الله تعالى اودع سر من أسراره في النحل، فالنحلة تطوف على مختلف انواع الأزهار و تمتص رحيقها ثم تنتج من مختلف أنواع الرحيق العسل المعروف عندنا، فتركيبة العسل في الأصل هي خليط من رحيق انواع مختلفة من الأزهار، اما الشمع الحر فهي مادة تنتجها النحلة من جسمها و تستعملها في بناء الخلايا (أو النخاريب جمع
نخروب) التي تستعمل في تخزين العسل و تستعمل أيضا في عملية تفقيس بيض النحل، هذه المادة أقصد شمع النحل الحر لها قدرة عجيبة في إستقطاب الطاقة الخفية. إذا الإستنتاج الأول هو أن اليهود و النصارى يستعملون شمع النحل الحر في صناعة الشمعة الروحانية نظرا لما لديها من قوة على إستقطاب الطاقة.
ثانيا: لا يستعمل اليهود و النصارى مادة البارافين في صناعة الشمعة الروحانية لأنه تبث علميا ان مادة البارافين مادة عازلة جدا أي من المستحيل تقريبا أن تتشبع الشمعة الروحانية المصنوعة من مادة البارافين بالطاقة الخفية اللازمة لتحريك الأرواح لأنها حين تحترق لا تصدر أي رائحة عطرية، بعكس الشمعة المصنوعة من شمع النحل الحر التي تصدر حين تشتعل رائحة قوية جدا تجلب الأرواح إليها.